• قالب جميل ومناسب للمدونات الشخصية ، يحتوي على العديد من الميزات والسمات الانيقة
  • نسخة مطورة من قالب مدونة رشيد ، قالب مناسب للمدونات الشخصية ويوجد به عدة اضافات
  •  تعرف على افضل عشرة مدونات على مستوى العالم ، للتبين اين انت من هؤلاء
  •  تعرف على قائمة اكثر 30 مدونة عالمية تحقق الربح من التدوين ، وتعرف على السر الحقيقي وراء تحقيقهم لهذه الاموال من المدونات
  • اجعل صندوق التعليق في مدونتك اكثر احترافية ، واضف عليه الوان جميلة لتبهر زوار مدونتك بأناقته

علم التاريخ

الثلاثاء، 10 أبريل 2012

علم التاريخ 



*************






تعريف علم التاريخ :





تعدد مفهوم علم التاريخ عند المؤرخون إلا إننا نستطيع أن نقول إن علم التاريخ هو علم يبحث في نشأة الكون و قيام الدول و الحضارات , و ذكر الوقائع و أوقاتها و اسبابها و مظاهر الحظارة و ازدهارها , و أسباب انهيارها .... 




كما يعد التاريخ علماً يعتمد على التجربة و الغستفادة العلمية من الأحداث الماضية و مقارنتها بالأحداث المعاصرة , الأمر الذي يساعد على استشراف المستقبل , و هو يأخذ الصفة العلمية مثل بقية العلوم الأخرى لأنه مرتبط بعلاقة تكاملية معها ..








ماذا يدرس علم التاريخ ؟ :





* ـ علم التاريخ هو أحد العلوم الاجتماعية التي تعنى بدراسة الماضي البشري، ويقوم المؤرخون بدراسة الوثائق عن الحوادث الماضية، وإعداد وثائق جديدة تستند إلى أبحاثهم، وتسمى هذه الوثائق، أيضًا، تاريخًا .

ترك القدماء العديد من الآثار، بما في ذلك التقاليد، والقصص الشعبية، والأعمال الفنية، والمخلفات الأثرية، والكتب والمدونات الأخرى. يستخدم المؤرخون كل تلك المصادر، ولكنهم يدرسون الماضي بشكل رئيسي، في ضوء ما هو مدوّن في الوثائق المكتوبة، لذا فإن التاريخ أصبح مقصورًا بصفة عامة على الحوادث الإنسانية، منذ تطور الكتابة قبل نحو خمسة آلاف سنة مضت .

يدرس المؤرخون كافة مظاهر الحياة الإنسانية الماضية، والأحوال الاجتماعية والثقافية، تمامًا مثل الحوادث السياسية والاقتصادية . ويدرس بعض المؤرخين الماضي وصولاً لفهم آلية تفكير وعمل الناس على نحو أفضل، في الأزمنة المختلفة، بينما يبحث الآخرون عن العبَر المستفادة من تلك الأعمال والأفكار، لتكون موجهًا للقرارات والسياسات المعاصرة .. على أية حال، يختلف المؤرخون في الرأي حول عبَر التاريخ .. وهكذا، فإن هناك العديد من التفسيرات المختلفة للماضي .

أصبح التاريخ ميدانًا للدراسة في العديد من المدارس خلال القرن التاسع عشر، فاليوم، ومن خلال دراسة تاريخ العالم في المدارس، تتم دراسة الماضي عن طريق الكتب بوصفها مصدرًا رئيسًا، ومن خلال نشاطات مماثلة أيضًا، كالرحلات الميدانية للمواقع الأثرية وزيارات المتاحف ، ويحرص عدد كبير من الشعوب على تدريس تراثها القومي في المدارس لإنماء شعورها الوطني .. وهكذا، يستخدم التاريخ، لا من أجل إخبار التلاميذ عن الكيفية التي تطوَّرت بها الحياة القومية، وإنما من أجل تبرير المُثُل والمفاهيم القومية ودعمها .





أهمية التاريخ :




1= إدراك الأمم و الأفراد لذاتها من خلال قراءتها للتاريخ مما يؤدي إلى احترام الذات و تقدير الماضي و نقدهما أيضاً ..


2= اتخاذ القرارات الصائبة من خلال استقراء الماضي و أحداثه ..


3= استخلاص السنن الكونية التي وضعها الله – عز وجل – في الكون حتى تتناغم البشرية مع هذه السنن ..


4= اعتباره سجلا تدون به الأمة أحدثاها و أخبار رجالها و به تحفظ هويتها ..


5= اعتباره مخزوناً لتجارب الأمة من حيث الفشل و الإنجاز ..





بين التاريخ و التأريخ :





يعنى لفظ التاريخ في اللغة العربية الغعلام بالوقت , و قد يدل على تاريخ الشيء ووقته , و هو فن يبحث عن وقائع الزمان من ناحية الوقت و الحدث , و موضوعه الإنسان و الزمان ..



أما التأريخ فيعني بدء تدوين الأحداث التاريخية , فعندما أخذ الإنسان البدائي منذ فجر المدينة يقص على أبنائه قصص أسلافه ممتزجة بأساطيره و معتقداته , بدأ التاريخ يظهر إلى حيز الوجود في صورة بدغائية أولية , و بدأ الإحساس به يتكون في ذهن البشرية منذ أقدم العصور ..




و تدرج التعبير عن التاريخ مختلطاً أولاً بعناصر من الفن { كالرسم و النقش على الألواح } , و عندما سارت البشرية قدماً في مضمار الحضارة و أساليبها و صورها أخذ التاريخ يشكل أساساً جوهرياً في تسجيل موكب البشرية الحافل بكل الإنجازات .. و أصبح التاريخ هو المرآة أو السجل الذي يقدم لنا أعلواناً من الأحداث و الفنون و الاعمال و الآثار ..





العصور التاريخية :




المؤرخون المسلمون :



قسم المؤرخون المسلمون العصور التاريخية الى ما يلي : 



1} ماقبل الاسلام : 




= بدء الخليقة ..



= تاريخ الأنبياء و الرسل ..



= العصر الجاهلي ..



2 } تاريخ الإسلام :




= العهد النبوي { من المولد – 11هـ } ( 571 م ) ..



= العهد الراشدي { 11 - 41 هـ } ( 632 ) .. 



= العهد الأموي { 41 – 132 هـ } ( 661 م ) ..



العهد العباسي { 123 – 656 هـ } ( 1258 م ) ..



= العهد المملوكي { 658 – 923 هـ } ( 1517 م ) ..



= العهد العثماني { 699 – 1337 هـ } ( 1924 م ) ..




3 } التاريخ العربي الإسلامي المعاصر ..



ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ



المؤرخون الأوربيون :



قسم المؤرخون الأوربيون العصور التاريخية الى ما يلي:




1} عصور ما قبل التاريخ ..



2 } العصور القديمة :




= اختراع الكتابة { 3500 ق . م } ..



= ميلاد المسيح عليه السلام { 1 م } ..




3 } العصور الوسطى :



= سقوط روما { 476 م } ..




= فتح القسطنطينية { 1435 م } ..




4 } العصور الحديثة 



= أكتشاف الأمريكتين { 1492 م } ..



= الثورة الفرنسية { 1789 م } .. 



إلى وقتنا الحاضر ..



ـــــــــــــــــــــــــــــ



= أرخ المسلمون التاريخ بهجرة النبي – صلى الله عليه و سلم – إلى المدينة المنورة ..



ــــــــــــــــــــــــــ



= اختلف المؤرخون الأوربيون حول بداية العصور الحديثة فبعضهم يرى بدايتها بفتح القسطنطينية عام { 1453 م } , و بعظهم يرى بدايتها باكتشاف الأمريكيتين سنة { 1492 م } , و آخرون يجعلون من الثورة الفرنسية { 1789 م } بداية للتاريخ الحديث في أوربا .. التاريخ 





تعريف علم التاريخ :



تعدد مفهوم علم التاريخ عند المؤرخون إلا إننا نستطيع أن نقول إن علم التاريخ هو علم يبحث في نشأة الكون و قيام الدول و الحضارات , و ذكر الوقائع و أوقاتها و اسبابها و مظاهر الحظارة و ازدهارها , و أسباب انهيارها .... 


كما يعد التاريخ علماً يعتمد على التجربة و الغستفادة العلمية من الأحداث الماضية و مقارنتها بالأحداث المعاصرة , الأمر الذي يساعد على استشراف المستقبل , و هو يأخذ الصفة العلمية مثل بقية العلوم الأخرى لأنه مرتبط بعلاقة تكاملية معها ..

ماذا يدرس علم التاريخ ؟ :


* ـ علم التاريخ هو أحد العلوم الاجتماعية التي تعنى بدراسة الماضي البشري، ويقوم المؤرخون بدراسة الوثائق عن الحوادث الماضية، وإعداد وثائق جديدة تستند إلى أبحاثهم، وتسمى هذه الوثائق، أيضًا، تاريخًا .

ترك القدماء العديد من الآثار، بما في ذلك التقاليد، والقصص الشعبية، والأعمال الفنية، والمخلفات الأثرية، والكتب والمدونات الأخرى. يستخدم المؤرخون كل تلك المصادر، ولكنهم يدرسون الماضي بشكل رئيسي، في ضوء ما هو مدوّن في الوثائق المكتوبة، لذا فإن التاريخ أصبح مقصورًا بصفة عامة على الحوادث الإنسانية، منذ تطور الكتابة قبل نحو خمسة آلاف سنة مضت .

يدرس المؤرخون كافة مظاهر الحياة الإنسانية الماضية، والأحوال الاجتماعية والثقافية، تمامًا مثل الحوادث السياسية والاقتصادية . ويدرس بعض المؤرخين الماضي وصولاً لفهم آلية تفكير وعمل الناس على نحو أفضل، في الأزمنة المختلفة، بينما يبحث الآخرون عن العبَر المستفادة من تلك الأعمال والأفكار، لتكون موجهًا للقرارات والسياسات المعاصرة .. على أية حال، يختلف المؤرخون في الرأي حول عبَر التاريخ .. وهكذا، فإن هناك العديد من التفسيرات المختلفة للماضي .

أصبح التاريخ ميدانًا للدراسة في العديد من المدارس خلال القرن التاسع عشر، فاليوم، ومن خلال دراسة تاريخ العالم في المدارس، تتم دراسة الماضي عن طريق الكتب بوصفها مصدرًا رئيسًا، ومن خلال نشاطات مماثلة أيضًا، كالرحلات الميدانية للمواقع الأثرية وزيارات المتاحف ، ويحرص عدد كبير من الشعوب على تدريس تراثها القومي في المدارس لإنماء شعورها الوطني .. وهكذا، يستخدم التاريخ، لا من أجل إخبار التلاميذ عن الكيفية التي تطوَّرت بها الحياة القومية، وإنما من أجل تبرير المُثُل والمفاهيم القومية ودعمها .





أهمية التاريخ :




1= إدراك الأمم و الأفراد لذاتها من خلال قراءتها للتاريخ مما يؤدي إلى احترام الذات و تقدير الماضي و نقدهما أيضاً ..


2= اتخاذ القرارات الصائبة من خلال استقراء الماضي و أحداثه ..


3= استخلاص السنن الكونية التي وضعها الله – عز وجل – في الكون حتى تتناغم البشرية مع هذه السنن ..


4= اعتباره سجلا تدون به الأمة أحدثاها و أخبار رجالها و به تحفظ هويتها ..


5= اعتباره مخزوناً لتجارب الأمة من حيث الفشل و الإنجاز ..



بين التاريخ و التأريخ :



يعنى لفظ التاريخ في اللغة العربية الغعلام بالوقت , و قد يدل على تاريخ الشيء ووقته , و هو فن يبحث عن وقائع الزمان من ناحية الوقت و الحدث , و موضوعه الإنسان و الزمان ..



أما التأريخ فيعني بدء تدوين الأحداث التاريخية , فعندما أخذ الإنسان البدائي منذ فجر المدينة يقص على أبنائه قصص أسلافه ممتزجة بأساطيره و معتقداته , بدأ التاريخ يظهر إلى حيز الوجود في صورة بدغائية أولية , و بدأ الإحساس به يتكون في ذهن البشرية منذ أقدم العصور ..




و تدرج التعبير عن التاريخ مختلطاً أولاً بعناصر من الفن { كالرسم و النقش على الألواح } , و عندما سارت البشرية قدماً في مضمار الحضارة و أساليبها و صورها أخذ التاريخ يشكل أساساً جوهرياً في تسجيل موكب البشرية الحافل بكل الإنجازات .. و أصبح التاريخ هو المرآة أو السجل الذي يقدم لنا أعلواناً من الأحداث و الفنون و الاعمال و الآثار ..





العصور التاريخية :




المؤرخون المسلمون :



قسم المؤرخون المسلمون العصور التاريخية الى ما يلي : 



1} ماقبل الاسلام : 




= بدء الخليقة ..



= تاريخ الأنبياء و الرسل ..



= العصر الجاهلي ..



2 } تاريخ الإسلام :




= العهد النبوي { من المولد – 11هـ } ( 571 م ) ..



= العهد الراشدي { 11 - 41 هـ } ( 632 ) .. 



= العهد الأموي { 41 – 132 هـ } ( 661 م ) ..



العهد العباسي { 123 – 656 هـ } ( 1258 م ) ..



= العهد المملوكي { 658 – 923 هـ } ( 1517 م ) ..



= العهد العثماني { 699 – 1337 هـ } ( 1924 م ) ..




3 } التاريخ العربي الإسلامي المعاصر ..



ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ



المؤرخون الأوربيون :



قسم المؤرخون الأوربيون العصور التاريخية الى ما يلي:




1} عصور ما قبل التاريخ ..



2 } العصور القديمة :




= اختراع الكتابة { 3500 ق . م } ..



= ميلاد المسيح عليه السلام { 1 م } ..




3 } العصور الوسطى :



= سقوط روما { 476 م } ..




= فتح القسطنطينية { 1435 م } ..




4 } العصور الحديثة 



= أكتشاف الأمريكتين { 1492 م } ..



= الثورة الفرنسية { 1789 م } .. 



إلى وقتنا الحاضر ..



ـــــــــــــــــــــــــــــ



= أرخ المسلمون التاريخ بهجرة النبي – صلى الله عليه و سلم – إلى المدينة المنورة ..



ــــــــــــــــــــــــــ




= اختلف المؤرخون الأوربيون حول بداية العصور الحديثة فبعضهم يرى بدايتها بفتح القسطنطينية عام { 1453 م } , و بعظهم يرى بدايتها باكتشاف الأمريكيتين سنة { 1492 م } , و آخرون يجعلون من الثورة الفرنسية { 1789 م } بداية للتاريخ الحديث في أوربا ..

0 التعليقات:

إرسال تعليق